francisco franco أمثلة على

• Generalissimo Francisco Franco still had a country--
  القائد العام فرانسيسكو فرانكو كان لديه بلد
• It fought the troops of Francisco Franco during 1936 and 1937.
  حارب قوات فرانسيسكو فرانكو خلال 1936 و 1937.
• 1936 – Francisco Franco is named head of the Nationalist government of Spain.
  الجنرال فرانسيسكو فرانكو يتولى رئاسة الحكومة الوطنية الإسبانية.
• On 18 July 1936, General Francisco Franco assumed the supreme command over this force.
  يوم 18 يوليو 1936، تولى الجنرال فرانسيسكو فرانكو القيادة العليا لهذه القوة.
• Morocco became quiet, and in 1936 became the base from which Francisco Franco launched his revolt against Madrid.
  فتوقفت الإضطرابات في المغرب، حتى أضحت قاعدة بدأ بها فرانسيسكو فرانكو ثورته ضد مدريد سنة 1936.
• Over the next three decades, Jensen argues, these values shaped the outlook of Francisco Franco and other Falangists.
  وقال جنسن بأنه على مدى العقود الثلاثة التالية شكلت تلك القيم آفاق ومستقبل فرانسيسكو فرانكو والفلانجيين الآخرين.
• Francisco Franco was one of the leaders of the legion and the unit's second-in-command, concurrently commanding the 1st Legion Bandera.
  كان فرانشيسكو فرانكو أحد قادة الفيلق والقائد الثاني للوحدة ، وقاد في نفس الوقت لواء الفيلق الأول.
• It was under Primo de Rivera's rule that Francisco Franco was promoted to general, the youngest holding this high rank in Europe.
  وخلال حكمه تمت ترقية فرانكو إلى جنرال، وهو أصغر جنرال حمل تلك الرتبة العالية في أوروبا.
• Maurrassisme was a particular source of inspiration for the Révolution nationale of the Vichy regime of 1940-1941, the regime de Antonio Salazar in Portugal and of Francisco Franco in Spain.
  1941، ونظام أنطونيو سالازار في البرتغال وفرانسيسكو فرانكو في إسبانيا.
• He wrote several books including a three-volume autobiography, a book dedicated to Francisco Franco and a manifesto for the return of the Falkland Islands to Argentine control.
  كتب عدة كتب بما في ذلك سيرة ذاتية من ثلاثة مجلدات ، وكتاب مخصص لفرانسيسكو فرانكو وبيان لعودة جزر فوكلاند إلى السيطرة الأرجنتينية.
• In turn, the Falange joined the conspiracy to overthrow the Second Spanish Republic, supporting the military revolt ultimately led by Francisco Franco and continuing to do so throughout the ensuing Spanish Civil War.
  في المقابل ، انضم الفلانج إلى مؤامرة للإطاحة بالجمهورية الإسبانية الثانية ، ودعموا التمرد العسكري الذي قاده في النهاية فرانسيسكو فرانكو و استمروا على هذا النهج طوال فترة الحرب الأهلية الإسبانية التي تلت ذلك.
• This pact was renounced in 1931, when the secular constitution of the Second Spanish Republic imposed a series of anticlerical measures that threatened the Church's hegemony in Spain, provoking the Church's support for the Francisco Franco uprising five years later.
  وقد تخلت عن هذه الاتفاقية في عام 1931، عندما فصل الدين عن الدولة واتخذ الدستور العلماني للجمهورية الإسبانية الثانية وفرضت سلسلة من الإجراءات ضد سيطره القساوسه التي تهدد هيمنة الكنيسة في إسبانيا، مما أثار دعم الكنيسة لإنتفاضة فرانسيسكو فرانكو خلال خمس سنوات في وقت لاحق.
• In July 1936, Francisco Franco of the Nationalist faction in the Spanish Civil War requested Italian support against the ruling Republican faction, and guaranteed that, if Italy supported the Nationalists, "future relations would be more than friendly" and that Italian support "would have permitted the influence of Rome to prevail over that of Berlin in the future politics of Spain".
  وفي يوليو 1936 طلب الجنرال فرانكو زعيم الفصيل الوطني في الحرب الأهلية الإسبانية دعمًا إيطاليًا ضد الفصيل الجمهوري الحاكم وأكد لهم أنه إذا دعمت إيطاليا الوطنيين فإن "العلاقات المستقبلية ستكون أكثر من صداقة"، وأن الدعم الإيطالي "سيسمح بتأثير روما على نفوذ برلين في سياسة إسبانيا المستقبلية".
• Although Spanish caudillo Francisco Franco did not officially bring Spain into World War II on the side of Nazi Germany, he permitted volunteers to join the German Army (Wehrmacht) on the condition they would only fight against the Soviet Union on the Eastern Front, and not against the Western Allies or any Western European occupied populations.
  علي الرغم من عدم دخول الرئيس الإسباني فرانكو الحرب بجانب ألمانيا إلا انه سمح للمتطوعين الإسبان بالانضمام إلى الجيش الألماني والمشاركة في الحرب ضد البلاشقة (الشيوعيين السوفييت) على الجبهة الشرقية على أن تضمن الحكومة الألمانية عدم اشتراك المتطوعين الأسباب في قتال ضد أي من قوات الحلفاء الغربيين أو سكان أوروبا الغربية الواقعة تحت الاحتلال الألماني.